كثر القيل والقال في الأونة الأخيرة عن تداعيات مهرجان إمغران الأخير عن العديد من القضايا أولاها قضية الميزانية المخصصة للمهرجان التي يمكن بوسعها معالجة العديد من المشاكل التي تتخبط فيها المنطقة من :
- - مشاكل الصحة بالمنطقة التي تفتقر الى مراكز صحية .
- -مشاكل التعليم التي تتخبط فيها المنطقة من هدر مدرسي كارثي و قلة الموارد البشرية الكافية و الحجرات الدراسية.
- -ومشاكل الفلاحة و الأمراض التي تهدد شجرة اللوز و الجوز و الطريقة العشوائية التي يتم بها استغلال مياه المنطقة و ضرورة إيجاد حل لاستغلال أراضي الجموع التي لا زالت كلها عبارة عن صحاري قاحلة لا تصلح لأي شيء.
- - ومشاكل الطرق الفرعية التي تربط دواوير المنطقة بمركزها و كدا الطريق الشبه المعبدة الرابطة بين سكورة و توندوت التي تعتبر وصمة عار في جبين مسئولي المنطقة .
زيادة عن كل هذا إنتشار في الأونة الأخيرة قضية * أمكشود * التي وصل صداها الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي والتي ينسبها البعض الى مخلفات المهرجان لكن ما الرابط العجيب بين -أمكشود والمهرجان-.
وكل هذا وداك أليس المحتفى به -اللوز والجوز- المصاب بحمى مرضية لم تعره الجماعات المحلية ولا مكاتب وزارة الفلاحة أي اهتمام يذكر أم أنه مجرد إسم في ملصقات ومطبوعات المهرجان,الى جانب ذلك الإرث التاريخي الذي شرف المنطقة وطنيا ودوليا ,ألا وهو -ديناصور تزوضى- الغائب الأكبر عن المنطقة والحاضر بديناصورات الانتخابات المعروفون و الدين يتناوبون على كراسي المسؤولية بالمنطقة ليأخد تمثال الديناصور الضخم مقعد الأيقونة البارزة الذي لا يعرف لحد الان متى سيعود إلى متحفه و مقبرته .والعجيب في الأمر أن من هم بالأمس ضد فكرة تنظيم المهرجان هم من استعرضوا وغنوا ورقصوا على إيقاعات فولكلورية متنوعة.لكن رغم كل هذا فالمشكلة التي أضرت بالمنطقة وشتت أولها عن أخرها هي النزاعات بين دواوير إمغران في أومور تزيد من حدة تفاقم الأوضاع , مما طغى على وحدتهم.ولو تحاكمت قبائل إمغران الى الحوار السلمي الجاد, وتوحيد كلمتهم لحلت هذه النزاعات ولتصالحة القلوب والنفوس.
زيادة عن كل هذا إنتشار في الأونة الأخيرة قضية * أمكشود * التي وصل صداها الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي والتي ينسبها البعض الى مخلفات المهرجان لكن ما الرابط العجيب بين -أمكشود والمهرجان-.
وكل هذا وداك أليس المحتفى به -اللوز والجوز- المصاب بحمى مرضية لم تعره الجماعات المحلية ولا مكاتب وزارة الفلاحة أي اهتمام يذكر أم أنه مجرد إسم في ملصقات ومطبوعات المهرجان,الى جانب ذلك الإرث التاريخي الذي شرف المنطقة وطنيا ودوليا ,ألا وهو -ديناصور تزوضى- الغائب الأكبر عن المنطقة والحاضر بديناصورات الانتخابات المعروفون و الدين يتناوبون على كراسي المسؤولية بالمنطقة ليأخد تمثال الديناصور الضخم مقعد الأيقونة البارزة الذي لا يعرف لحد الان متى سيعود إلى متحفه و مقبرته .والعجيب في الأمر أن من هم بالأمس ضد فكرة تنظيم المهرجان هم من استعرضوا وغنوا ورقصوا على إيقاعات فولكلورية متنوعة.لكن رغم كل هذا فالمشكلة التي أضرت بالمنطقة وشتت أولها عن أخرها هي النزاعات بين دواوير إمغران في أومور تزيد من حدة تفاقم الأوضاع , مما طغى على وحدتهم.ولو تحاكمت قبائل إمغران الى الحوار السلمي الجاد, وتوحيد كلمتهم لحلت هذه النزاعات ولتصالحة القلوب والنفوس.
وكل هذا وداك أليس المحتفى به -اللوز والجوز- المصاب بحمى مرضية لم تعره الجماعات المحلية ولا مكاتب وزارة الفلاحة أي اهتمام يذكر أم أنه مجرد إسم في ملصقات ومطبوعات المهرجان,الى جانب ذلك الإرث التاريخي الذي شرف المنطقة وطنيا ودوليا ,ألا وهو -ديناصور تزوضى- الغائب الأكبر عن المنطقة والحاضر بديناصورات الانتخابات المعروفون و الدين يتناوبون على كراسي المسؤولية بالمنطقة ليأخد تمثال الديناصور الضخم مقعد الأيقونة البارزة الذي لا يعرف لحد الان متى سيعود إلى متحفه و مقبرته .والعجيب في الأمر أن من هم بالأمس ضد فكرة تنظيم المهرجان هم من استعرضوا وغنوا ورقصوا على إيقاعات فولكلورية متنوعة.لكن رغم كل هذا فالمشكلة التي أضرت بالمنطقة وشتت أولها عن أخرها هي النزاعات بين دواوير إمغران في أومور تزيد من حدة تفاقم الأوضاع , مما طغى على وحدتهم.ولو تحاكمت قبائل إمغران الى الحوار السلمي الجاد, وتوحيد كلمتهم لحلت هذه النزاعات ولتصالحة القلوب والنفوس.
تيفاوت : جمال حمزة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق